في اليوم الرابع من مؤتمر_الأمم_المتحدة_للمحيطات UNOC2025، لفتت تماثيل دببة قطبية عائمة في ميناء نيس الأنظار، كرسالة قوية عن مدى إلحاح أزمة المناخ.
كان شعار اليوم: "ربط المحيط والمناخ والتنوع البيولوجي من خلال حوكمة شاملة وعادلة".
أبرز ما نوقش:
الحاجة لمؤشرات واضحة للتكيف مع المناخ.
إطلاق مبادرة "سندات الشعاب المرجانية" لتمويل حماية البحار.
الدعوة لدمج المعرفة التقليدية مع العلوم الحديثة.
تسليط الضوء على بطء التقدم، وضرورة "ديمقراطية المعرفة".
التغير المناخي يهدد مصائد التونة في المحيط الهادئ، ويعيد رسم خرائط البحار!
الحل؟
مزيد من التعاون الإقليمي والدولي، تمويل مبتكر، مشاركة المجتمعات المحلية، وتكامل الجهود بين المناخ والمحيطات والتنوع البيولوجي.
كما قالت ممثلة الدول الجزرية الصغيرة:
"التعاون ليس رفاهية... بل ضرورة للبقاء."